الموارد التعليمية أصبحت في متناول يدك كل ما يخص الشأن التعليمي في الوطن العربي

آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات تربية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تربية. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 10 سبتمبر 2021

سبتمبر 10, 2021

كيف ننقذ أولادنا من التكنولوجيا ؟

 تربية الأطفال تربية سليمة في ظل عالم التكنولوجيا.



يتعرض الأطفال للتكنولوجيا في سن مبكرة جدًا. لا يمكننا إيقاف هذا ، ولكن يمكننا مساعدتهم على تعلم كيفية استخدامه بطريقة مسؤولة والبقاء آمنين على الإنترنت ، إذا أرادوا ذلك.


يتعرض الأطفال للتكنولوجيا منذ صغرهم ويحتاجون إلى تعليمهم كيفية عملها حتى يتمكنوا من الحفاظ على سلامتهم. تتمثل الخطوة الأولى في تعليمهم الأجهزة المختلفة وما يجب عليهم فعله وما لا يجب عليهم فعله بها.


مع ظهور التكنولوجيا ، أصبح من الصعب بشكل متزايد تربية الأطفال بشكل سليم. يتعرض الأطفال للعنف والمواد الإباحية وغير ذلك من الفواحش بشكل يومي ؛ ومع ذلك ، هناك العديد من الطرق التي يمكن للوالدين من خلالها حماية أطفالهم من هذه المخاطر.


ينشأ الأطفال اليوم في عالم تنتشر فيه أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية ، ويمكن أن يتعرضوا لمعلومات أكثر بكثير مما كان عليه آباؤهم. في حين أن هذا له العديد من الفوائد ، إلا أنه يعني أيضًا أن الأطفال بحاجة إلى تعلم كيفية التعامل مع هذه المعلومات بمسؤولية وأمان. يجب أن يكون الآباء على دراية بالمخاطر المحتملة التي يواجهها أطفالهم عند استخدام التكنولوجيا واتخاذ خطوات لمساعدتهم على تجنب هذه المشاكل.


ينمو أطفالنا في عالم رقمي متزايد. أدى ظهور الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر وغيرها من التقنيات إلى تغيير الطريقة التي نعيش بها حياتنا - لدرجة أنه من الصعب تخيل شكل الحياة قبل وجود هذه الأجهزة.


هل تعرف كيف تربي أطفالك بشكل سليم في عالم التكنولوجيا؟ الخبر السار هو أن هناك بعض الإرشادات في تربية الأطفال عندما يتعلق الأمر بالتكنولوجيا.


نمو الطفل مهم جدا. يجب على الآباء توجيههم لاتخاذ القرارات الصحيحة في سن مبكرة حتى يتمكنوا من النمو مع القيم الجيدة. أصبح العالم قرية صغيرة بفضل التكنولوجيا التي تجعل الاتصال أسهل وأسرع من ذي قبل. نحن نعيش في عصر تنتقل فيه المعلومات بسرعة الضوء!


تربية الأطفال تربية سليمة في ظل عالم التكنولوجيا. تربية الأطفال بشكل سليم في ضوء عالم التكنولوجيا - أن تكون والدًا ليس بالأمر السهل ، ولكن قد يكون الأمر أكثر صعوبة عندما يتعين عليك تربية طفلك بين وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها من التقنيات المتقدمة حتى الآن.


يمكن أن يمثل الأطفال والتكنولوجيا تحديًا ، ولكن من المهم الموازنة بين فوائد التكنولوجيا وحاجة الأطفال إلى التطور بطرق أخرى.


في الماضي ، كان العديد من الآباء قلقين بشأن استخدام أطفالهم للتكنولوجيا. لكن أطفال اليوم يكبرون في عالم لا يمكن فصلهم عنه.

السبت، 6 مارس 2021

مارس 06, 2021

توزيع منهج الترم الثانى شهر مارس 2021 جميع المواد

 توزيع مناهج المرحلة الابتدائية لشهر مارس 2021 جميع المواد 


نقدم لكم توزيعة شهر مارس لجميع الصفوف الدراسية بالمرحلة الابتدائية الصف الرابع والخامس والسادس الابتدائى لجميع المواد المقررة من اللغة العربية - الدراسات الاجتماعية - العلوم - الرياضيات عدا مادة اللغة الانجليزية فسوف نقوم بعرض توزيع مناهج اللغة الانجليزية لجميع الصفوف فى موضوع خاص مع خالص تمنياتنا بفصل دراسى خالى من الامراض ملئ بالعلم والسعادة لجميع المعلمين والطلاب


 توزيع مناهج الصف الرابع الخامس والسادس الابتدائى شهر مارس 2021



توزيع منهج الترم الثانى شهر مارس 2021 الصف الرابع الابتدائى

توزيع مناهج الصف الرابع الابتدائى شهر مارس 2021

توزيع منهج الترم الثانى شهر مارس 2021 الصف الخامس الابتدائى
توزيع مناهج الصف الخامس الابتدائى مارس 221
توزيع منهج الترم الثانى شهر مارس 2021 الصف السادس الابتدائى
توزيع مناهج الصف السادس الابتدائى شهر مارس 2021
مارس 06, 2021

أفكار لحل مشكلة ملل الطلاب داخل الفصول الدراسية


أفكار لحل مشكلة ملل الطلاب داخل الفصول الدراسية

أن تكون مدرسا ناجحا لا يعني أنك ستكون بمنأى عن بعض المشاكل التي قد تصادفك أثناء سير الدروس داخل الفصل، ويعد الملل الذي ينتاب بعض الطلاب أحد هذه المشاكل التي قد تؤرق بال المعلمين فيجد المعلم نفسه أمام طالب غير مهتم بالدروس و بزملائه أيضا ،قد يصل مداه إلى أن ينام على طاولته أو ما يصطلح عليه the hibernator.

 استخدام التعلم النشط لإشراك الطلاب

ولحل مثل هذه المشاكل ،يلجأ المدرسون لبعض وسائل تحفيز الطلاب و تنويع تقنيات التنشيط و العمل داخل الفصول الدراسية ،وفي هذا السياق تم إجراء العديد من الأبحاث و منها ما قامت به جامعة مينيسوتا الأمريكية The University of Minnesota و التي خلصت إلى ضرورة تبني المدرسين لنموذج التعلم النشط و التدريس الفعال المتمثل في عدة نقط منها:
– الالتزام باستخدام التعلم النشط و التواصل الفعال
– بدء تنفيذ هذه الاستراتيجيات مباشرة مع بداية كل موسم دراسي
– شرح سبب استخدام التعلم النشط وكيف يمكن أن يستفيد منه الطلاب
– إعطاء توجيهات واضحة و تحديد دقيق للأهداف و المدة الزمنية و الإجراءات …
– إشراك الطلاب في التعليم
– جعل التعليمات في مكان يظل أمام مرأى التلاميذ ليتم الرجوع إليها عند الحاجة
– تقسيم الطلاب إلى مجموعات
– الانطلاق من استراتيجيات أبسط كدروس الكتابة ثم الانتقال إلى أنشطة أكثر صعوبة

 أفكار تستحق التجريب للتغلب على هذه الظاهرة

إشراك الطلاب و المتعلمين في بناء الدروس هو أفضل وصفة لحل مشكل ملل الطلاب داخل الفصول الدراسية وزيادة أداءهم .فقد أصبح من البديهي أن يركز المدرسون على تطوير وتنويع أساليب التدريس للرفع من أداء الطلاب و مردوديتهم ،ولتحقيق ذلك لابد من التركيز على التعليم التفاعلي:

1 – الأسئلة الأساسية: مع بداية كل حصة يجب على المدرس أن يحدد الهدف من الدرس عبر طرح سؤال أساسي واحد ينبغي على الطلاب الإجابة عليه عند نهاية الحصة.كما يجب على المدرس أن يتأكد من أن السؤال المطروح هو الغاية التي يجب أن تتحقق من هذا التعلم ،و لكي تكون هذه الاستفسارات فعالة، ينبغي أن تلزم الطالب باستعمال التحليل و التطبيق و استدعاء مهارات متعددة و لا تعتمد على جانب واحد من التعلم.

2 – استراتيجية فعالة: دفع الطلاب إلى التفكير بنشاط و البقاء مركزين على المواد الدراسية المقررة في اليوم. و قد يستعمل بعض المعلمين وسائل تحفيز و إثارة متنوعة كمقاطع الفيديو لإشراك الطلاب في الدروس بشكل مباشر و إبقاءهم منتبهين طيلة الحصة.

3 – المفردات ذات الصلة: الاقتصار ما أمكن على المفردات المناسبة للطلاب ، مع ضمان أن يتم استخدامها بشكل فعال في السياق. كما يجب على الطلاب التفاعل مع الكلمات طوال الدرس.و على المعلمين أن يحرصوا على استعمال استراتيجيات متجددة لتدريس المفردات ، بما في ذلك الرسوم البيانية أو إنجاز تجارب معينة.

4 – محاضرات قصيرة : التركيز على محاضرات قصيرة المدة تتراوح بين 12 و 15 دقيقة،لينخرط الطلاب بعد ذلك في نشاط سريع . مع الحرص على التناوب بين القراءة و الأنشطة الطلابية مثل أنشطة التحويل أو رسم صورة أو تلخيص و وصف المحاضرة أو المناقشة مع الطلاب الآخرين.

5 – المخططات الرسومية: مساعدة الطلاب على فهم و تصور و تصنيف ما يتعلمونه عبر خطاطات مبسطة . احرص دائما كمدرس على ربط المعلومات الجديدة بالمعلومات القديمة و لا تتردد أيضا في استخدام الرسوم البيانية الملونة على أجهزة الكمبيوتر.

6 – تشجيع حركة الطلاب: من أهم الأفكار لإبعاد الملل عن الطلاب حيث ينبغي إشراك الطلاب في الدروس من خلال أنشطة بدنية بسيطة كالتنقل بين المجموعات أو حركة ” الإبهام إلى الأعلى ” أو ” الإبهام للأسفل “للتعبير عن القبول أو الرفض أو اعتماد حركات الجسم للإجابة على الأسئلة التي تتطلب أجوبة بسيطة كاعتماد حركة الرأس للنفي أو التأييد.

7 – تنمية مهارات التفكير: استخدام أسئلة مركبة و على قدر كبير من الدقة أثناء الدرس لتشكل تحديا للطلاب. مع ضرورة تنويع طرق الإجابة : عبر أجوبة كتابية أو المناقشة مع طالب آخر أو من خلال الواجبات المنزلية.

8 – التلخيص : ختم الدرس بملخص لتقييم الطلاب من خلال إجاباتهم على السؤال الأساسي.لترى مدى تحقق أهداف الدرس ويكون ذلك باستخدام مجموعة متنوعة من التقييمات الموجزة أو الأنشطة القصيرة أو المناقشات أو الرسوم التوضيحية.

9 – الأنشطة الصارمة: تصميم أنشطة صعبة تتطلب تركيزا عاليا للقضاء على الوقت الضائع.

10 – مناهج دراسية تتمحور حول الطلاب: لا يختلف اثنان أن الطلاب هم محور الاهتمام في التعليم و التعلم .ولهذا جاء استخدام التكنولوجيا في الفصول الدراسية كأداة لإشراك الطلاب ومساعدتهم من خلال تطبيقات مساعدة على التعلم . ليتحول دور المدرس من مصدر للمعرفة إلى مُسَيّر و مُيسّر.
ملل الطلاب انفوجرافيك

 جعل الطلاب في وضع التعلم

على العموم لابد للمدرسين ( على اختلاف المستوى الذي يدرسونه وعلى اختلاف المادة المدرسة ) أن يصادفوا هذا النوع من الطلاب طلاب يمكن وصفهم بالمتوقفين stalled ليس لديهم أي تصور للمكان حيث يوجدون و لا ما يريدون و لا طاقة لهم للقيام بأي شيء.مثل هؤلاء الطلاب غالبا ما يفتقرون إلى الإحساس بالهدف ونادرا ما يشعرون بقيمة ما ينجزون من مهام.
كخلاصة إذن، و لمواجهة مثل هذه العوائق التي تحول دون تعليم جيد ليس أمام المدرسين من حل سوى استعمال استراتيجيات التعلم النشط و الأنشطة المعتمدة على التعليم التفاعلي و بتعبير أبسط على المدرسين أن يتأكدوا من تفاعل الطلاب المستمر مع الدرس طيلة المدة الزمنية المخصصة له مستعنين في ذلك بالأفكار التي ذكرناه أعلاه.

مارس 06, 2021

12 طريقة لمزج ألعاب الأطفال داخل الفصل الدراسي


12 طريقة لمزج ألعاب الأطفال داخل الفصل الدراسي

 اللعب من الأشياء الممتعة للطفل، فهو يتعلم بطريقة غير تقليدية من خلال اللعب؛ فكيف إذا استخدمنا أسلوب اللعب في التعليم؟

ولتحقيق المتعة في عملية التعلم، يمكن دمج اللعب داخل الفصول الدراسية لتلبية المعايير الأكاديمية.

في هذا الموضوع ستتناول أساليب التعلم من خلال اللعب، وبعض الأفكار لإضفاء جو من المرح داخل الفصل الدراسي.

1. استخدام الدمى

هي من أساليب التعلم من خلال اللعب، على سبيل المثال استخدام دمى لشخصيات في كتاب تقرأه لهم، أو تحثهم على قيمة أخلاقية من خلالها، فالطلاب يستمعون في كثير من الأحيان ويستجيبون للدمى بطريقة لا يستمتعون بها أبدًا للمعلم. أيضا يمكن استخدام دمى تحتوي على بطاقات بها مهام الدرس، مثل مطابقة حيوان مع موطنه، أو تحتوي على أسئلة تخص المنهج الدراسي.

2. تمثيل الأدوار

اللعب التمثيلي من أهم أساليب التعلم، حيث يوسِّع نطاق استخدام الطالب للغة من خلال اللعب، فهو يؤلف القصص ويسردها ويؤدي أدوارًا مختلفة تحاكي الأدوار الحقيقية في الحياة.

3. الأنشطة الجماعية مثل الألغاز والمباريات

الأنشطة الجماعية التفاعلية تساعد المعلم على تحقيق أهداف الدرس، حيث يقوم المعلم بتقسيم الطلاب إلى مجموعات. فهو يحث الطالب على العمل التعاوني والمنافسة، فكيف إذا كانت تخدم تلك الأنشطة الجماعية أهداف المعلم؟

4. استخدم الأدوات اليدوية

الأطفال الصغار يتعلمون من خلال حواسهم ومن خلال الممارسة. هذا هو السبب وراء فعالية إستراتيجية اللعب في التعلم. لذا فإن الأدوات اليدوية تُستخدَم لمساعدة الطلاب على اكتشاف المفاهيم الرياضية بطريقة عملية من خلال تحويل المفاهيم المجردة إلى ملموسة. مما يضيف على عملية تعلم الرياضيات جوًا من المتعة والتشويق، فالأطفال يفضِّلون استخدام الأدوات اليدوية التفاعلية الملونة بدلاً من استخدام القلم والورق لتعليم مفاهيم جديدة.

5. اللعب بالماء

اللعب بالماء يرتبط بالرياضيات حيث يتعلم من خلالها مفهوم الحجم والسعة، بالإضافة إلى ارتباطها بمادة العلوم حيث يتعلم منها عملية الطفو والترسب.

6. اللعب بالمكعبات

وهي مكعبات ترتبط ببعضها البعض، يستخدمها المعلم في تعليم الطفل بعض المهارات أو الدروس داخل الفصل، وهي تناسب الأطفال الصغار أكثر. حيث يتعلم الطفل مفهوم التوازن من خلال اللعب بالمكعبات، كما أنه يتدرب على الأحجام ويرتب المكعبات من الأكبر إلى الأصغر، كل ذلك يُعد مدخلاً إلى منهج الرياضيات.

وفي صفوف الأطفال الأكبر سنًا يمكن استخدام «مكعبات الكسور»، وهي تساعد الطفل على فهم الكسور بطريقة عملية.

7. اللعب بالرمال

يحب الأطفال اللعب بالرمال كثيرًا، يمكن استخدام هذا الأسلوب في تعلم الكتابة وشكل الحروف من خلال الرسم في الرمال، كما يمكن استخدام الرمل الملون لإضافة جو من المتعة داخل الفصل.

8. لعبة القطار المجنون

لعبة القطار المجنون من اللعب الممتعة للأطفال الصغار وخاصة في مرحلة رياض الأطفال، فقط تحتاج إلى مساحة للعب، وأن يكون عدد اللاعبين عشرة أو أكثر، ثم اطلب من الأطفال أن يصطفوا لتشكيل قطار، وعندما تلفظ «سريع» يتحركون في شكل جماعي منظم كقطار واحد بشكل سريع، ثم قل «انعطف يمينًا» و«تحرك للخلف» و«توقف» بشكل عشوائي لجعل القطار يتحرك بشكل جنوني.

9. لعبة القفز على الخط

هي لعبة رائعة لمراجعة الدروس للطلاب في نهاية اليوم، ستحتاج إلى شريط لاصق أو طباشير، ومجموعة من أسئلة صح أم خطأ. ثم اصنع خطًا مستقيمًا باستخدام الطباشير أو الشريط اللاصق.

وضع علامة على أحد جانبي الخط على أنه صحيح والآخر على أنه خطأ، واطلب من الأطفال أن يقفوا على الخط. ثم اطرح سؤالًا؛ إذا اعتقد الأطفال أن هذا صحيح، فإنهم يقفزون إلى الجانب الذي يحتوي على علامة (صح)، خلاف ذلك يجب عليهم القفز إلى الجانب الذي يحتوي على علامة (خطأ). كما يجب على الأطفال الذين يرتكبون خطأ أن يعودوا إلى مقاعدهم ويجلسوا وهكذا.

10. لعبة الكلمات

هذه اللعبة تناسب الأطفال الأكبر سنًا. اكتب أي كلمة على السبورة، يجب على الطالب الأول أن يأخذ آخر أربعة أو ثلاثة أحرف من هذه الكلمة وأن يشكل كلمة جديدة، ويفعل الطالب الثاني الشيء نفسه، وتستمر السلسلة حتى يتعذر على أحد الطلاب تكوين كلمة.

فالطالب الذي فشل في تشكيل كلمة أو أخطأ في كتابتها، هو خارج اللعبة. كما يمكنك زيادة تعقيد اللعبة عن طريق قصرها على موضوع محدد.

11. لعبة التمثيل الصامت

هي لعبة ممتعة لمراجعة الأفعال أو الكلمات، ويمكن لعبها مع أطفال المدارس الابتدائية أو المتوسطة. فقط اكتب قائمة بكلمات مختلفة مثل: يلعب أو يغسل الأطباق أو يأكل أو يقرأ، وذلك على قطع صغيرة من الورق ثم ضعهم في حقيبة، ثم قسم الصف إلى فريقين.

يجب على الطالب محاولة تمثيل تلك الكلمات دون أن يلفظ بكلمة واحدة، بينما يحاول الطلاب الآخرون تخمين ما هي الكلمة. الفريق الذي يُخمِّن الكلمة بشكل صحيح يحصل على نقطة، والفريق الذي لديه أكبر عدد من النقاط هو من يفوز في النهاية.

12. لعبة أنا ذاهب في رحلة

هذه لعبة تُنمي الذاكرة. اكتب عبارة على السبورة «سأذهب في رحلة وأحضر…». ثم اطلب من الطالب الأول ملء الفراغ بما سوف يحضره معه، على سبيل المثال: «سأذهب في رحلة وأحضر حقيبة».

يُكرر الطلاب الآخرون الجملة مع قائمة الأشياء التي ذكرها الطلاب الآخرون ويضيفون أيضًا ما سيحضرونه في الرحلة، على سبيل المثال: «سأذهب في رحلة وأحضر حقيبة، وقبعة، وزوج من النظارات الشمسية و…». يجب على الطلاب تذكر العناصر التي ذكرها الآخرون، وإذا فاتهم عنصر واحد، فإنهم خارج اللعبة.

الخميس، 18 فبراير 2021

فبراير 18, 2021

العصفور والارنب الذكي لتعليم الاطفال القراءة بطريقة ممتعة



 العصفور والارنب الذكي لتعليم الاطفال القراءة بطريقة ممتعة

العصفور والأرنب الذكياتى الربيع وخرج الارنب من جحره ليلعب في الحقول

علق صبي قفص عصفور بغضن الشجرة وجلس بيستريح همس العصفور للارنب هل يمكنك مساعدتي

فقال الارنب للعصفور اجعل نفسك مريض يا صديقي نهض الصبي غاضبا وقال الارنب ابتعد عن عصفور

حاول الارنب ان ينقذ العصفور فهل يستطيع انقاذه ام سيبقى بالقفص








الاثنين، 8 فبراير 2021

فبراير 08, 2021

ألعاب الأطفال الإلكترونية يجب أن تراعي اختيارات الآباء أيضًا

ألعاب الأطفال الإلكترونية يجب أن تراعي اختيارات الآباء أيضًا



أظهرت دراسة حديثة أجراها باحثون بجامعة "واشنطن" الأمريكية أن الألعاب الإلكترونية والتطبيقات الرقمية الموجهة للأطفال، والتي تشتمل على محتوى مُصمم بعناية لدعم التفاعلات بين الوالدين والطفل، لها القدرة على تطوير كفاءة الطفل وشخصيته وخياله وتجربته النفسية والتفاعلية.

تقول الدراسة، التي حملت عنوان "دعونا نلعب! أنماط اللعب الرقمية والتناظرية بين مرحلة ما قبل المدرسة وأولياء الأمور": إن التفاعل بين الآباء والأطفال يكون أقل عند ممارسة اللعب باستخدام جهاز رقمي، مقارنةً بتجربة اللعب التقليدي باستخدام ألعاب غير رقمية، ولكن هذا لا يعني أن اللعب الرقمي تجربة سلبيَّة بالضرورة؛ إذ يمكن تطوير الأبحاث التي من شأنها مساعدة مطوري التطبيقات وصانعي الأجهزة على ابتكار ألعاب مفيدة لتنمية شخصية الطفل وتعزيز تفاعُله مع والديه، واحترام عقليته وتعزيز قدراته، وخلق تجارب تعزِّز تعاملاته في الحياة اليومية.

وخلص الباحثون إلى "ضرورة تصميم تطبيقات وألعاب يتشارك فيها الوالدان مع الطفل، وتشتمل على أدوار محددة للآباء والأمهات، فضلًا عن تقديم المحتوى بطريقة تسمح باتخاذ قرارات إيقاف اللعب ومعاودته بسهولة".

مقارنات ضرورية

شارك في الدراسة 15 أسرةً متطوعة، ضمت 15 طفلًا (4 أولاد و11 فتاة) كانت أعمارهم متباينة (4 دون سن الرابعة، و7 في سن 6 سنوات، و4 بلغ عمرهم 5 سنوات)، إضافةً إلى أحد الوالدين (5 آباء و10 أمهات).

وكان من معايير اختيار الأسر المشاركة تحدُّث الوالدين، أو أحدهما، إضافة إلى الطفل، باللغة الإنجليزية بشكل مريح طوال جلسات الدراسة، وأن يتفاعل الطفل مع تطبيقات رقمية مُخصصة للتسلية مرة واحدة على الأقل في المتوسط على مدى الأسبوع.

 كما تنوعت الحالتان الاجتماعية والاقتصادية للمشاركين، أما الذي جمع بينهم فبراعتهم في استخدام التكنولوجيا.

تقول "أليكسيس هينيكر" -أستاذ مساعد في تفاعل الإنسان والحاسوب بجامعة واشنطن- في تصريحات لـ"للعلم": "استهدفت الدراسة مراقبة تصرفات أفراد العينة وسلوكياتهم داخل المختبر؛ حيث طلبنا من الأطفال الصغار قضاء بعض الوقت في اللعب (نصف الوقت مع الألعاب العادية غير الرقمية)، و(النصف الآخر باستخدام الأجهزة اللوحية)، وصحبهم آباؤهم في تلك الأثناء، وراقبنا كيفية تفاعُل الوالدين والأطفال بعضهم مع بعض عن كثب".

توضح "هينيكر" أن استخدام الأطفال للأجهزة اللوحية أثار حالةً من الجدل طوال الفترة الماضية؛ إذ يرى البعض أنها يمكنها إتاحة فرص تعليمية للطفل في مرحلة ما قبل المدرسة، وينتقدها آخرون، مشددين على ضرورة اعتماد الأطفال على آليات لعب وتعلُّم تقليدية قديمة، مضيفة: "ليس لدينا في الواقع بيانات كثيرة حول التغيرات التي تحدث بالضبط عند تشغيل الأطفال لتطبيقات الأجهزة اللوحية، مقارنةً بالألعاب التقليدية التي يلعبون بها، لذلك كان دافعنا هو تحديد بعض تلك الاختلافات".

الخطأ في التصميم

تقول "هينيكر": رصدنا أن الوالدين يواجهان صعوبةً في اللعب مع أطفالهم باستخدام الأجهزة اللوحية، وأن استجابة الطفل لوالديه في أثناء ممارسة الألعاب الرقمية تكون أقل، في حين يزداد دور الوالدين في حالة الألعاب التقليدية غير الرقمية (مثل التلوين جنبًا إلى جنب مع طفلهما، أو في أثناء بناء مجسمات كسيارات أو بنايات)، وأن الأطفال يجيبون عن استفسارات والديهم وأسئلتهم بصورة أكثر وضوحًا في حالة الألعاب غير الرقمية، أما في حالة استخدامهم الأجهزة اللوحية فغالبًا ما تتشتت أفكارهم ولا ينتبهون لما يُقال لهم ولا يردون على نحوٍ سليم يوضح أفكارهم.

وأضافت أن "أهم النتائج الرئيسية التي توصلنا إليها هي أن تشتُّت الأطفال لدى استخدامهم الأجهزة اللوحية يرجع إلى تصميمات التطبيقات وليس إلى الأجهزة في حد ذاتها، وأنه إذا جرى تصميم تطبيقات تسمح للطفل بإيقاف اللعب والتواصل مع والديه، بحيث يكون هناك أكثر من مُستَخدم يتفاعل مع الشاشة في وقت واحد، فإن ذلك يخلق بيئةً أفضل للتواصل بين الطفل ووالديه، حتى لو كان يمارس لعبةً باستخدام جهاز لوحي".

انتقادات ومزايا

من جهته، يعلق "علي إسماعيل" -أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر- على الدراسة قائلاً في تصريحات لـ"للعلم": "إن الدراسة من نوعية الدراسات المقارنة؛ إذ تستخدم متغيرين وهما اللعب باستخدام تطبيقات رقمية وعلاقة الأولاد بآبائهم خلال عملية اللعب"، مشيرًا إلى أن "ما يعيبها هو العدد الصغير لعينة البحث؛ إذ أُجريت على 15 طفلًا فقط".

ويرى "إسماعيل"، في الوقت ذاته، أن "الدراسة تتميز في المقابل باهتمامها بالجانب العملي التطبيقي، وخلال الجلسات جرت مراقبة سلوك الأبناء وردود فعل الآباء وقت حدوث التجربة، كما يميزها أيضًا أن مَن قاموا عليها ليسوا أساتذة علم نفس أو أطباء نفسيين فحسب، بل متخصصون من جامعات أمريكية مختلفة في طب الأطفال، ما يعني أنها ذات رؤية شاملة".

بدورها، تشرح "نهلة أمين" -أخصائية العلاج النفسي والحاصلة على درجة الدكتوراة في علم النفس الإكلينيكي من جامعة عين شمس- في تصريحات لـ"للعلم" أهمية الدراسة قائلةً: "إنها اهتمت بالطفل في مرحلة ما قبل المدرسة، وهي مرحلة مهمة يكون الطفل فيها هو الطرف المستجيب (المكتسب) لعمليات التفاعل من حوله؛ إذ يتم تزويده بالعادات والتقاليد والقيم والمعايير وأساليب التفكير وأنماط السلوك التي تسود المجتمع وتحددها ثقافته، وكل ما يتعرض له الطفل في سنوات عمره الأولى يُسهم في تشكيله وصياغة تفكيره وأنماط سلوكه فيما بعد".

وفيما يخص الألعاب والتطبيقات الذكية الرقمية فإن الطفل في الغالب يصبح مفعولًا به؛ وتحاول تلك الدراسة إشراك الأطفال ووالديهم في قرارات خاصة بعملية اللعب الرقمي في عدة عناصر، منها الإسهام في اختيار تصميمات ذكية تجعل من الطفل والآباء طرفًا فاعلًا، وفق أمين.

وتضيف أن "الطفل يتميز في تلك المرحلة بكثرة الحركة، والعناد، والتقليد، والمبالغة في الأسئلة، ولذلك يجب أن نضع في الاعتبار أنه لن يستجيب لما يُقال له، بل سيختار إعمال العقل لأنه ببساطة لديه قناعة بأن له الحق في قبول أي شيء أو رفضه"، مشددةً على أنه يجب على كل الأطراف التي تتعامل مع الطفل في هذه المرحلة مراعاة ذلك وتنمية مهارات الطفل النفسية والإدراكية والجسدية وتعزيزها، ومن بين هؤلاء صانعو الألعاب الرقمية التي أصبحت جزءًا من حياتنا وحياة أطفالنا، لذا يجب على مصممي الألعاب الرقمية ومنتجيها مراعاة الخصائص النفسية للأطفال في هذه المرحلة وتعزيزها، محذرةً من أن "التعامل مع الطفل على أنه سلعة ومادة تجارية يسلبه خصائصه النفسية والعقلية لصالح الارتباط بالألعاب وإدمانها، ويجعله طرفًا سلبيًّا مستهلكًا فقط، كما يجعله عرضةً لكثير من الأضرار النفسية والعقلية والجسدية والاجتماعية".

فيديوهات كوكو

بالتزامن مع إجراء الدراسة، صمم الباحثون تطبيقًا أطلقوا عليه اسم "فيديوهات كوكو"، وقدموه في بحث آخر بعنوان "ألعاب فيديو.. فيديوهات كوكو: تحقيق تجريبي لمميزات تصميم ألعاب فيديو واستخدام وسائل الإعلام للأطفال"، لمعرفة ما سيفعله طلاب ما قبل المدرسة عند تقديم خيارات مختلفة حول مشاهدة مقاطع الفيديو عبر الإنترنت.

واعتمدوا في ذلك على العينة نفسها التي اشتملت عليها الدراسة، مع تزويد عينة البحث بأجهزة تعمل من خلال بيئة أندرويد الرقمية؛ إذ منحوا الأطفال أجهزة "آيباد" تحتوي على إصدارات مختلفة لأحد التطبيقات التي أظهرت للأطفال قائمة تشغيل مسبقة التخطيط لمقاطع الفيديو من "يوتيوب".

واشتمل التطبيق على ثلاثة إصدارات، الأول كان يمنع الأطفال من مشاهدة مقاطع الفيديو المستقبلية، مما يسمح باستخدام مقطع فيديو واحد فقط في كل جلسة، والثاني يعمل ببساطة على توجيه الأطفال إلى ممارسة لعبة أخرى أو أداء نشاط آخر؛ أما الإصدار الثالث فقد استخدم خاصيّة التشغيل التلقائي لمتابعة مشاهدة مقاطع الفيديو الجديدة، وسمح هذا للباحثين بملاحظة مدى احتمالية أن يضع الأطفال جهاز "آيباد" جانبًا في أثناء اللعب، حتى عندما تستمر مقاطع الفيديو دون انقطاع.

وخلص الباحثون من خلال رصد تجربة هذا التطبيق التجريبي إلى أنه يمكن بشكل منهجي تغيير تصميم التطبيق أو اللعبة الرقمية لتقويض استقلال الأطفال أو لتعزيزه.

وأوضحوا أنه ليس من المستغرب أن يميل الطلاب في مرحلة ما قبل المدرسة إلى الاستمرار في المشاهدة عندما يستمر الفيديو تلقائيًّا في تقديم مجموعة جديدة من الفيديوهات المترابطة، تمامًا مثل البالغين الذين لديهم خدمات مثل "نيتفليكس" أو "يوتيوب"؛ إذ ظل الأطفال جالسين لمشاهدة ما تم تشغيله بعد ذلك.

وأشاروا إلى أن خاصية التشغيل التلقائي مُحبِطة للآباء والأمهات، وتعطي الطفل فرصًا أقل لاتخاذ قرارات بنفسه، من بينها قرار إغلاق الجهاز مثلًا.

كما وجد الباحثون أنه بتفعيل خاصية التشغيل التلقائي، واصل الأطفال مشاهدة الفيديوهات على الرغم من أنه طُلِب من صانعي التطبيق وضع خطط لأنواع أخرى من اللعب.

ففي هذه الحالة يبدو الأمر كما لو أن مطور التطبيق أراد جذب انتباه الطفل واستمراريته إلى أجلٍ غير مسمى، كما أنه بمجرد أن تبدأ المرحلة التالية من الاختيارات التي يفرضها التشغيل التلقائي، يكون اتخاذ القرار بالتوقف أكثرَ صعوبة.

واستنتجت الدراسة أنه يمكن للمستهلكين –باعتبارهم مستهلكين مستنيرين- المساعدة في تحسين تطبيقات الأطفال وتطويرها من خلال اتخاذ قرارات شراء مدروسة ودعم التطبيقات التي توفر كلًّا من التعليم والمتعة والتفاعل مع الآباء وتقديم فترات راحة، مشيرة إلى أنه يجب على الآباء المطالبة بتصميمات عالية الجودة لتحقيق تلك الأهداف.

أربعة مبادئ

كانت دراسة نشرتها دورية "سيكوليجيكال ساينس إن بابليك إنترست" قد بحثت الشروط الواجب توافرها في التطبيقات الرقمية، كي تصبح ذات مغزى تعليمي وتربوي حقيقي.

ورصد الباحثون انتشار استخدام الأجهزة المحمولة مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية خلال السنوات الـ5 الماضية على نحوٍ مذهل لا يمكن منعه، وأن النمو الهائل في التكنولوجيا الذكية كان له تأثير كبير حتى على المستخدمين الأصغر سنًّا الذين يتفاعلون مع التطبيقات بطريقة بديهية، ما يجعل التطبيقات جذابةً للآباء والمدرسين بوصفها طريقةً لمساعدة الأطفال على الوصول إلى معلومات جديدة وتعلُّم مهارات جديدة.

وأوضحوا أنه على الرغم من أن أكثر من 80 ألف تطبيق من تطبيقات App Store يتم وصفها أو تصنيفها بأنها تعتمد على التعليم أو التعلُّم، فما من معايير علمية لتحديد ذلك الأمر بدقة حاليًّا، ما يثير حالةً من الجدل بين الآباء والمعلمين حول كيفية تمييز التطبيقات التعليمية عن غيرها.

وخلص الباحثون إلى أن التطبيقات التعليمية تدعم التعلُّم على أفضل وجه عندما تحقق شروطًا محددة، مثل اعتمادها على الجهد العقلي وليس فقط اللمس العشوائي، وأن تعمل على تعزيز اندماج الطفل بالبيئة المحيطة به وليس تشتيته، وأن تكون التطبيقات ذات مغزى في سياق حياة الطفل، وتحقيق التفاعل الاجتماعي؛ لأن الأطفال يتعلمون على نحوٍ أفضل مع الآخرين، بما في ذلك الآباء والأقران".

ورأوا أن هذه المبادئ الأربعة يمكن أن تساعد على تمييز التطبيقات التعليمية عن تلك التي تتظاهر بكونها تعليمية، كما يمكن لهذه المبادئ أن تساعد على تحديد التطبيقات التي تعمل على انخراط الأطفال في تجربة ذات مغزى تربوي وتعليمي.

فبراير 08, 2021

6 طرق لتربية الطفل تربية صحيحة

 هل تواجه صعوبة في قول لا لطفلك ؟ هناك احتمالات أن يكون ابنك مدلل، الأطفال المدللون ليسوا ظاهرة جديدة 

وليسوا بأي حال من الأحوال نادرة ، قد يكون من الصعب تعلم تأديب طفلك، ولذلك هناك خطوات يمكنك اتخاذها 

للتخلص من الممارسات السلبية ومساعدة طفلك على أن يصبح أكثر سلوكًا وامتنانًا وسعادة وفقًا 

لموقع" herbeauty" نقدمها لك كالآتى:

ضع الحدود وتمسك بها

ضع الحدود مبكرا وتمسك بهاضع الحدود مبكرا وتمسك بها

 

أسهل طريقة لتجنب إصابة طفلك بالفساد هي وضع قيود وقواعد من البداية وتمسك بها، سيكون من الصعب جعل طفلك يلتزم بها ولكن إذا كانت في سن مبكر سيكون الأمر سهلًا، مثل الأعمال الروتينية اليومية أو قول رجاءً وشكرًا فسيصبح هذا الأمر عاديًا وسيوفر لك الكثير من المتاعب مع تقدم العمر.

بناء أخلاقيات العمل الخاصة بهم

بناء أخلاقيات العمل الخاصة بهمبناء أخلاقيات العمل الخاصة بهم

 

اجعل هناك نظام خاص له مبنى على الحوافز والمكافآت ولا تترك الأمور تسير حسب هواه، اجعله يعمل ما يريد بالطريقة التى تريحه ولكن دون إهدار أو إفساد، ساعده على تطوير مفهوم أخلاقيات العمل، وهذا بدوره يعطيهم التعزيز الإيجابي للسلوك الجيد، بدلاً من التعزيز السلبي.

 

علمهم قيمة الجنيه

علمهم قيمة الدولارعلمهم قيمة الجنيه

 

ابحث عن طرق مبتكرة لتعليم طفلك قيمة المال وتكلفة الأشياء التي يريدها ، سيعزز ذلك أنه يجب عليهم كسب الأشياء في الحياة بدلاً من الشعور بالأحقية والأنانية، شجعهم على العمل والتوفير وشراء الأشياء المفيدة، والاحتفاظ بالألعاب وإعادة تدويرها للاستفادة منها مرة أخرى.

 

الحب ليس في جميع الأحوال

اقبل أنك لن تحبه دائمًااقبل أنك لن تحبه دائمًا

 

هناك خط رفيع يجب على الوالدين السير فيه مع أطفالهم ، بين التسلية وتأسيس الانضباط، ستكون هناك أوقات يقوم فيها طفلك بإلقاء نوبات تقلق قلوب الوالدين كالتظاهر بالمرض، هذا هو الوقت الذي يجب أن تكون مرتاحًا فيه لدور الانضباط، سيساعدهم ذلك على تعلم قيم الاحترام والنزاهة حتى مع شعورها الصعب.

 

نعلمهم مساعدة الآخرين

نعلمهم لمساعدة الآخريننعلمهم لمساعدة الآخرين

 

إدراك أن الآخرين لديهم احتياجات ورغبات حفز طفلك على مساعدة الآخرين، حاول أن تجعل طفلك يتطوع لمساعدة كبار السن والبسطاء الفقراء، إن رؤية أن هناك أشخاص أقل حظًا يمكن أن يجعلهم يدركون ما لديهم من نعم وأن يكونوا أكثر تقديراً للمواقف، إن خلق قلب العطاء لدى طفلك سيعمل على صقل نكران الذات له، ومساعدته على الاستمتاع بإحداث فرق في العالم.

 

 

اجعلى من نفسك مثال يحتذى به في سلوكك

مثال يحتذى به في سلوككمثال يحتذى به في سلوكك

 

إذا كنت غاضبًا دائمًا أثناء الاتصال مع طفلك، فمن المحتمل أن يتعلموا التواصل والسلوك العدوانى ، لذلك يجب عليك الحفاظ على الهدوء، ولكن التواصل الصارم مع طفلك يجعله يكتسب سلوكا سيئا يؤثر عليه في الكبر ويمنحه العصبية والأنانية والغضب.

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *